al-Manhal al-ṣāfī wa-al-mustawfá baʻda al-wāfī, Volume 4al-Hayʼah al-Miṣrīyah al-ʻĀmmah lil-Kitāb, 1984 |
No interior do livro
Resultados 1-3 de 43
Página 22
... إلى بعض الحبوس الشامية إلى أن مات في سجنه فى حدود سنة خمس وأربعين وثمانمائة تخمينا . وكان رحمه الله مهملا ، بخيلا ، ذميما ، سيء الخلق ، عاريا من كل علم وفن ، محبا الجمع الأموال ، لم يكن له من المحاسن غير أنه كان جاركسيا . حكى لى عنه بعض ...
... إلى بعض الحبوس الشامية إلى أن مات في سجنه فى حدود سنة خمس وأربعين وثمانمائة تخمينا . وكان رحمه الله مهملا ، بخيلا ، ذميما ، سيء الخلق ، عاريا من كل علم وفن ، محبا الجمع الأموال ، لم يكن له من المحاسن غير أنه كان جاركسيا . حكى لى عنه بعض ...
Página 138
... لى العباد ، ويسر لى فتح البلاد ، وملا برعبى الخافقين فى المشارق والمغارب ، وأذل لى الملوك والجبابرة ، فهل هذا إلا منة ، ثم بكى وأبكى ، قال : وكان مع ذلك قد اشتد به الحمى وهـو ينظر إلى أصحابه وهم يحاصرون حصنا ، و يقتلون من ( ۳ ) ( ٤ ) ...
... لى العباد ، ويسر لى فتح البلاد ، وملا برعبى الخافقين فى المشارق والمغارب ، وأذل لى الملوك والجبابرة ، فهل هذا إلا منة ، ثم بكى وأبكى ، قال : وكان مع ذلك قد اشتد به الحمى وهـو ينظر إلى أصحابه وهم يحاصرون حصنا ، و يقتلون من ( ۳ ) ( ٤ ) ...
Página 142
... لى ، وأيتمش يختبئ حياء منه ، وقال : ما عندكم سيف تضر بونی به ، ثم حز رأسه ، وجهز إلى بو سعيد من جهة السلطان ولم يتسلمه الرسل . ( ۲ ) وكتب السلطان إلى بوسعيد يقول : قد جهزت لك غريمك ، فجهز لى غريمي قرا سنقر ، فيما وصل الرأس حتى مات قرا ...
... لى ، وأيتمش يختبئ حياء منه ، وقال : ما عندكم سيف تضر بونی به ، ثم حز رأسه ، وجهز إلى بو سعيد من جهة السلطان ولم يتسلمه الرسل . ( ۲ ) وكتب السلطان إلى بوسعيد يقول : قد جهزت لك غريمك ، فجهز لى غريمي قرا سنقر ، فيما وصل الرأس حتى مات قرا ...
Outras edições - Ver tudo
al-Manhal al-ṣāfī wa-al-mustawfá baʻda al-wāfī, Volume 4 Abū al-Maḥāsin Yūsuf Ibn Taghrībirdī Pré-visualização indisponível - 1984 |
Palavras e frases frequentes
إبراهيم ابن أبو أحد أحمد أرغون الأتابك الإسكندرية الأشرفية الأمراء الأمير سيف الدين الحسن الدليل الشافي الدوادار الدولة الدين بن الزاهرة ج السلطان الشافي ج الشام الضوء اللامع الظاهر برقوق الظاهر جقمق الظاهرى العزيز القاهرة المؤيدى المدينة المذكور المعروف الملك الأشرف المنهل ج الناصر النجوم الزاهرة إلى أن إليه أمراء أمير أنه إينال باب بالديار المصرية بردى بعد بعده بغداد بك بن أبي بن عبد الله بن على بن بن محمد بن به بها بين تغرى بردى تمر تمراز تنبك توفى سنة تيمور ثم ج ٣ ص جدة جقمق جماز حسن حلب حماة دمشق رحمه الله رقم زين ساقط من ن سمرقند سودون شاه شهر شيخ صاحب صفد طرابلس عبد الرحمن عشرة عليه عمر غير فرج فلما قتل كان كل لا له ما مات مدة مصر مكة مماليك منصور نائب نيابة هو واستمر وثمانمائة وخمسين وعشرين وكان وله أيضا ترجمة ولى وهو يشبك يوم