al-Manhal al-ṣāfī wa-al-mustawfá baʻda al-wāfī, Volume 4al-Hayʼah al-Miṣrīyah al-ʻĀmmah lil-Kitāb, 1984 |
No interior do livro
Resultados 1-3 de 93
Página 132
... كان يكره المزاح ، و يبغض الكذاب ، قليل الميل إلى اللهو ، على أنه كان ( ۲ ) ( ۳ ) يعجبه ، وكان نقش خاتمه راستی رستی و معناه صدقت نجوت ، وكان لا يجرى في مجلسه شيء من الكلام الفاحش ولا يذكر فيه سفك دماء ولا سبى ولا نهب ولا فارة ، وكان مها ...
... كان يكره المزاح ، و يبغض الكذاب ، قليل الميل إلى اللهو ، على أنه كان ( ۲ ) ( ۳ ) يعجبه ، وكان نقش خاتمه راستی رستی و معناه صدقت نجوت ، وكان لا يجرى في مجلسه شيء من الكلام الفاحش ولا يذكر فيه سفك دماء ولا سبى ولا نهب ولا فارة ، وكان مها ...
Página 173
... وكان تنم أميرا جليلا ، مقداما ، كريما ، مهابا ، محترما ، ذا عقل وسكينة ، وحشمة ، ووقار وتدبير ، ورأى ، وكان طوالا ، مليح الوجه ، خفيف اللحية كاملها ، أبيض مشر با بحمرة . وكان عارفا بأنواع الفروسية ، جريئا على الحروب ، وعنده دهاء وخديمة ...
... وكان تنم أميرا جليلا ، مقداما ، كريما ، مهابا ، محترما ، ذا عقل وسكينة ، وحشمة ، ووقار وتدبير ، ورأى ، وكان طوالا ، مليح الوجه ، خفيف اللحية كاملها ، أبيض مشر با بحمرة . وكان عارفا بأنواع الفروسية ، جريئا على الحروب ، وعنده دهاء وخديمة ...
Página 296
... وكان ما يلبسه في أيام الصيف وما على فرسه لا يساوى عشرة دنانير ، وكان معظما للشريعة ، محبا للفقهاء وطلبة العلم ، معظمها للسادة الأشراف ، وكان يقوم لمن دخل عليه من الفقهاء والصلحاء كائنا من كان ، وكان إذا قرأ : كان ، وكان إذا قرأ عنده أحد ...
... وكان ما يلبسه في أيام الصيف وما على فرسه لا يساوى عشرة دنانير ، وكان معظما للشريعة ، محبا للفقهاء وطلبة العلم ، معظمها للسادة الأشراف ، وكان يقوم لمن دخل عليه من الفقهاء والصلحاء كائنا من كان ، وكان إذا قرأ : كان ، وكان إذا قرأ عنده أحد ...
Outras edições - Ver tudo
al-Manhal al-ṣāfī wa-al-mustawfá baʻda al-wāfī, Volume 4 Abū al-Maḥāsin Yūsuf Ibn Taghrībirdī Pré-visualização indisponível - 1984 |
Palavras e frases frequentes
إبراهيم ابن أبو أحد أحمد أرغون الأتابك الإسكندرية الأشرفية الأمراء الأمير سيف الدين الحسن الدليل الشافي الدوادار الدولة الدين بن الزاهرة ج السلطان الشافي ج الشام الضوء اللامع الظاهر برقوق الظاهر جقمق الظاهرى العزيز القاهرة المؤيدى المدينة المذكور المعروف الملك الأشرف المنهل ج الناصر النجوم الزاهرة إلى أن إليه أمراء أمير أنه إينال باب بالديار المصرية بردى بعد بعده بغداد بك بن أبي بن عبد الله بن على بن بن محمد بن به بها بين تغرى بردى تمر تمراز تنبك توفى سنة تيمور ثم ج ٣ ص جدة جقمق جماز حسن حلب حماة دمشق رحمه الله رقم زين ساقط من ن سمرقند سودون شاه شهر شيخ صاحب صفد طرابلس عبد الرحمن عشرة عليه عمر غير فرج فلما قتل كان كل لا له ما مات مدة مصر مكة مماليك منصور نائب نيابة هو واستمر وثمانمائة وخمسين وعشرين وكان وله أيضا ترجمة ولى وهو يشبك يوم